خيبت ظني فيك لما نويت الوصل
...تحسبني ع الزلة وتزيدفيني الكيد
،،،
كنت احسبك دنيايا روحن وفيه الأصل
...ماتروقله فرقاي لما أتم بعيد
،،،
كانت بساتيني تزهراذا متصل !
...بيني وبين الحب تغريد في تغريد
،،،
كنت بجفاف الوصل واليوم مافي وصل
...شفت الهنا والسعد من نبض ذاك الغيد
،،،
ليا أنا تتكبرت / وماتقول شو يحصل
...كل منيتي إنك تخبرني بالتحديد
،،،
شو خطتك فيني خذلان متواصل
..حالي تعب والله تمطرني بالتسديد
،،،
تهجم على خلك ضاق الامل بالوصل
...مابعد خذلانك ارجع لكم وآعيد
،،،
سكرت بيباني هذي نهاية فصل
...والذل ما أهواه ياعاشق التنكيد
،،،
همس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق