السبت، 29 يونيو 2013

قصيدة الأصيل

جيت بكتب كم حرف م القصيد
.... للشموخ  إللي بنيته وكان جاير
 %%%%
يوم قفا عني  / خطواته بعيد
.... قلبي صد عنه ..ولو ميت وثاير
 %%%%
من تعدى على القمر نبضه شريد
... ما نزل قدري ,ولو ترجى العشاير
 %%%%
ومن سكن قلبي عطيته إللي يريد
... بس يبقى وافي(ن) روح وضماير
 %%%%
   يوم يلقاني تغنى  بالنشيد
...  ولي يهلي مرحبا بنت الكباير
 %%%%
دوم يترفق بروحي ولا يكيد
...قلبه صافي ياحلاته كالنواير
 %%%%
فيه نخوات البشر /قوله سديد
... إن عثر وقتي ترفق بالحراير
 %%%%
طير روحه / ومبسمه شهد(ن) يزيد
كم تلهف قلب غيده ، بالبشاير
%%%% 
صامد(ن) في كل حزه وكل شديد
يكرم الأعدا  / بطعنات الخناير  
%%%% 
يا قوافي الشعر هلي بالجديد
...في الأصيل إللي تعلى ع الصغاير

عذرية الفقد

عذرية الفقد..
....صرت اخاف كثيراً من رؤيته ..
لما أجهل السبب ..وربما أصادق الفعل قولاً ...؟

هل تود أن تعرف سيدي لما تلك الرغبة المشنوقة على كل الرغبات والأمنيات ...؟

سأخبرك بها .....
لأني أصبحت احترمه أكثر بكثير من ذي قبل ...لا أود لحلمي وحلمه معي عذرية الفقد ..
لا أود أن تخذله الأماني معي ,,,تلك التي لحنها على ضفة قلب,,أخاف ان أفقد شرعية الجمال المنتظر الذي لطالما تمنى ان يرأه!!

عندما يرآني سيسعد قلبه ربما لحظاتة ستكون مسكرة..ولكني أخاف ... أن يجهلني ويتجرع من التوهان جرعات مركزة بعد ذلك .!ولا يقواها جسده!؟

أخاف إن مر على وجهي لم يجد ما كان يبصره بصورة مخيلته التي رُسمت برقة المستفيض ؟؟
ثمة من السنين التي لم تتوان ولو بلحظة عن العروج بتعرجاتها علي ...!!

مازلت أحتفظ بريحة طيبته ..التي مازالت نسائمها تجوب في أعماقي ..والتي بت فيهامطمئنة هانئة ...

لذا استأثرت أن أظل وفية له على كل حال .. وعلى ما تيقى من أيام ...ونظل سوياعلى نوافذ الأمل ...
ذلك الأمل الذي يبقينا أحياء ..أوفياء
ويبقي الروح طيبة متعلقة بروح في الفضاء