مشاركة روائع ل أجراس المساء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روائع البيان

أسترجع الذكرى أبث عتـــــــــابي *** في غمرة الأحداث عن أحبابي

عن قصة في الدهر قـــل مثيلها *** ذهبت وأعلنت الرحيل ببــــــابي
رحلت وألهبت الفـــــــــؤاد بفقده *** يــــــا قصة ذهبت بكل شبــــابي
في ليلة نور الهلــــــــال يضيؤها *** هــــــامسته وأنا أذوق شرابي
وكأن أجراس الخيــــــال بصوته *** ألق يجلجل فارتخت أعصـــابي
يهدي إلي من الحديث جمانه *** سحر البيان وفي الجنون رمى بي
لا أحسن التركيز عند سماعه *** وهواجسي تهوى رحيق رضابي
متأرجحا أشتـــاق لحن حديثه *** وطربت حقا غـــــــــــاية الإطراب
وكأن موسيقــــــاه تبعث في دمي *** لحنا ليعلن لحظة الإنجــــــــاب
وعقارب الساعات مرت وانقضت *** فالوقت يعبر كالهوا المنساب
فسرحت بين سطوره فأحس بي *** والصمت سافر بي وكم أسرى بي
هيفا لماذا الصمت؟ أيقظ مسمعي *** وجوابه في القلب قد أعيــــا بي
أتـــــــراه يهواني يحب حكــــــــايتي *** أم أنني أهواه يــــــــا إعجابي؟
بل كلنا يهوى حنــــــــــــــــان حبيبه *** ويزان روح الكون بالأحباب
من أين لي زخم المشـــــاعر بغتة؟ *** وفــــــؤاده باللحن قد غنى بي
قل لي أكاد أجن من فرط الهوى *** هل أنت لي يا ليث؟ هل تحيا بي؟
أم أنها الأقدار تجري والقضـــا؟ *** أم أنت لي يا ليث محض سراب؟
أدري بــــــأن البعد فرّق بينـــــنا *** لكـــــــــــــــن روحينا فتى بثياب
عجبا لروح في الحشا قد قسّمت *** لاثنين في المحيا ولست أحابي
هيّا اهطلي بسمائنا وتجــــانسي *** يا روح في جسمين طار صوابي

أجراس المساء

---

من هنا سأبدأ ..

ذات مساء راائع ...صوته كان كأجراس الخيال ,,عندما أهداني أنغامه... كان يجلل في ذاكرتي ليهديها متنفس أرحب ,,أوسع,,, وأعمق ..
لا أعلم بمدى تركيزي في كلامه..!! أم أنني كنت أخالط ظنوني بجنوني ..وهواجسي بأملي..املاً في البقاء طويل ...يتحدث ويتحدث وأنا اترجح على أرجوحة صوته ... لأسمع صوته الذي يطربني,, يهديني وهجا ..
لكن هذه موسيقى الروح ...تسري لتعلن لنا لحظات ميلاد روحينا...

لا أدري بأي عقارب كنت أنا هناك ..ولا بأي أزمنة كانت لحظة ولادتي به اواحتفاءه بي وحولنا أجراس المساء تنساب كالنسيم العليل لأرواحنا ...

أصمت ويداعبني بكلامه .... ..؟؟

كان يقول لي لماذا تصمتين ..؟أريدك أن تتحدثين ..اسمع صوتك ..أتلذذ به ...لا اعرف من هو محتاج منا للأخر ..؟أنا أم هو ..؟؟أم كلينا...؟؟
كلامه ونبراته كالجرس التي توقظ كل حواسي ..لا اعرف سببه ولماذا جاء في هذا الوقت بالذات واخذ يهطل

الآن .... هل جاء القدر ليهدني إياه..؟
أم إنه كان هناك ...ينتظر بصيص من خطواتي لقلبه ...؟؟

وهذا الزخم من المشاعر ...من أين لي به..؟ وأنا لا طائلة لي بذلك كله أكاد أجن ...ولكن أُستر قلبي بروح شذاه..وأتمتم مع بنات شفاهي,, ببعض حروف خبأتها يومًا... إن كان لي فحتمًا سيبقى يغزل لي نور الحياه ..حتى اتعافى به مما اصابني منه ..,
, وإن لم يكن لي فستجري به الأقدار كسحابِة صيف أمطرت ورحلت ...ومع ذلك نبت جنيناً إثر ذلك ....وساحتفظ به واحفظه ...وارعاه..
كانت روعته في كل شيء أمامي تكاد احاسيس تخنقني من أكوام الفرحة التي تكتظ بها روحي وحنجرتي ...أعلم بعد المسافة عني وإنه ليس قريب مني ولكن ما حدث طوى كل المسافات القواحل والتضاريس الموجعة على البسيطة الرائعة ..

كان يناديني روعة ..ألا يعلم إنه هو روعة كل شيء!! حولي! وأمامي وحولي ..كيف لي أن ارد جميل اهداني إياه ؟؟وهل سأضطر لركوب قطارات يمكن ان توصلني به أم إنها ستموت في منتصف الطريق ...؟,ابكي ؟؟
قال لي يوما ؟لا بد أن أتعلم منكِ لغة الصمت فأنتِ خبيرة بها ولكن تحت لغة الصمت هناك حروف ..وصدى ..لكني سأدرك ذلك ولو بعد حين .... هيا اهطلي في سمائي لنتجانس مع بعض في سماء واحدة ..أيتها الأجراس ..

---

 
   
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/forumdisplay.php?f=21&order=desc&page=2

أبي إنسان

سَلامٌ عَليكمُ يقطُرُ شلآلآتٍ ِمن الفَرحِ اللاَمحُدود

سَلآآمٌ َعليكم فِي كلِ لَحَظةِ حُلُمٍ تَسُكنُكمُ

سَلآمٌ عَليكم ,, بقدرِ أحلآمكم

أبي إنسان يفهمني ***إذا ضاقت بي الدنيا

وأبي إنسان يحويني *** إذا ناحت علي بلوى

وأبي إنسان يهواني *** ويقدر قلبي ,ويوفى

وإذا ضاقت بي الدنيا وما حصلت هالإنسان

بعيش في حالة عسرا

وأبي إنسان يخبرني ***عن الحب ؟و الأوفى

وأبي إنسان يرسمني ***في أطيافه التي تهوى

وأبي إنسان يلملمني*** من شتاتي التي تكوى

وإذا ضاقت بي الدنيا وما حصلت هالإنسان

أكيد حالتي تُرثى

وأبيه ,,لو مرة يجافيني *** يجي ,وما يصبر على الفرقى

ويلقى في ضيا عيني ***رحابة قلبي ليا أصفى

وأبي إنسان يرسمني ***برمش عينه ليا اغفى

وإذا ضاقت بي الدنيا وما حصلت

أكيد دنيتي أشقى

أبي إنسان ينورني ***ليا ظلمت علي دنيا

وما أريده يمرمرني *** وأقول الحب ما يسوى

ولا أريده يخاصمني *** وأقول الحب ما يسلى

وإذا ضاقت علي دنيا ألاقي قلبه الأبهى

الركن الهادئ

---

تخالجنا النبضات ،وترهقنا ألوان الحياة الصاخبة .. وتستاء النفوس من ألوان ضبابية ، وقبعات رمادية ، ومزامير تؤدي إلى وأد الحرف ...وقتل الكلمة في رحم الأبجدية ، وتضج الحروف بارتداء أثواب العزلة .. ولكنها لا تهدأ ، فالجميع يصرخ ويفكر .. أين ينأى بنفسه.... تطاردهم أشباح الأرواح المكتوبة ، والمقروءة وتخترق ذاكرتهم وقلوبهم ، التي تغطيها شفافية العقل ،ورقي المنطق ، ولكن ليس كل الصراخ نداء للنجدة ، وليست كل الحروف تائهة عن مكانها ، وليست الإبجدية فقيرة ، ولا تعي ما تريد أن تسطر أو تقول ، وليست الكلمات يتيمة ، وليس هذا الركن إلا من أجلكم ، ومن أجل نبضاتكم الهادئة ، نطيب خواطرنا ونبحث عن ظل وارف تحت حروفنا ، ونلبس الجميع ثوب السعادة ، ونستمتع معهم بألوان قوس قزح في سماء مطيرة ،، نسهر ، ونسامر معهم القمر ، والنجوم ونجعلهم قناديل وشموعا بل نجوما تعتلى كل سماوات القلوب ليكونوا النور ... الحياة ... الأمل .... السعادة ...
للجميع فى هذه الصفحة ، ندعوكم لتسطير نبضات كلماتكم ,
نحن معكم نتوق لرائحة حروفكم المعطرة بالعبق ، ونتذوق الحرف في الصالون الأدبي هذا ... الذي أسميناه الركن الهادئ .... وعلى مائدة الحرف تستثيرنا فصول السنة ، بما تهبه لنا في كل فصل ، فالاختلاف نحتاج إليه بين ألوان أقلامنا ، فهي بلا شك علبة ألوان رائعة بكم ومنكم ، وإليكم ...
فهذا فصل تسر العيون برؤيته ، ويبتهج الصدر بزهره ، يكسوه بوحكم الذي يكسونا بالخضرة والنماء ..
وذاك فصل الصيف الحار المتأجج بهمسكم ، الذي يكتسي برودة في الماء العذب والأنهار التي تطفئ حرارته
وألمح أيضا شتاءً قارسا وحيدا لا نبض للحرف معه ، يُتوجه ملكا ، أو يأخذ بيديه فيغيب قبل الغروب ، ويغادر قبل الشروق ...يتملكه الألم ، وتختنق عباراته ، فيرحل .... فنناديه تعال .. نحن هنا ، وهذا هو الركن الهادئ لنبض الحروف

وتلوح في الأفق عبارات الخريف المتساقطة ، المتبعثرة ، تحتاج إلى صدر كلمة حنون ، وشحن للطاقة ، حتى يخرج من أنفاق الوهن ، ودهاليز الألم والدموع المنهمرة في سماء الخريف ، يعيش بلا شعلة أمل ، دون سراج يضيء له الغد..



أهلا بكم معنا فى رسم لوحة إحساس الكلمة ، ونور الحرف ، ونبض الحياة لنبوح فى صمت ، ونصمت لنبوح ، وننطق بكل مايجيش فى خلجات نفوسنا ... معا نستمتع جميعا بكلمات توشوش فى خشوع ،، تداعب الأحاسيس ، وتدغدغ المشاعر ، ببوح أخوي راق ، منها نتعلم فن الكتابة وتراكيب الكلم ، ونرتشف ، نتعلم ، يُطيب بعضنا البعض بقالب أدبي فريد ، ننثر الأمل في القلوب ، ونور الحرف في الدروب ، مع إحساس الكلمة المكتوب

نكتفي بسطر ، أو بما تجود به أناملكم ، من بوح يرقى بنا ، وبكم نرقى ونسمو نستمع لبعض ، ونهمس لبعض بحروف صامتة ، ناطقة تعبر عن خلجات النفوس

اترك بصمة أنك قرأت المعنى ووصلت الفكرة

هيا إخواني / أخواتي .... رئيس مجلس الإدارة... مشرفين ... أعضاء ... اتركوا بصماتكم هنا ، وشاركونا جميعا ، لا تكونوا بعيدين عنا ، فنحن نستلهم منكم الحرف ، والكلمة ، والنبض ، والأمل ....هيا لا تترددوا....



فى انتظار مشاركاتكم الرائعة
شعارنا : الكلمة إحساس ، وللحرف نور ، وللحياة نبض ، نغلفه ونشدو به ،
وبالأمل في الركن الهادئ

8888888888888888888888888888888888888888

أما انا في الركن الهادئ سأختار طاولة المساء لأنثر هذه الحروف عنهم ..........

يقولون أن الحياة التي نعيشها إن لم يكن معنا ما نتزود به من صحبة صالحة وأصدقاء
رائعون ...وقلوب وفية ناصعة تمتلأ بالطيبة ....وشراع من الأمل مرسوم و مطرز بإن شاء
الله .....وباقة ورد تظل عبقة .....وحروف تكون الأمل وتشكل القمة وتضخ العزيمة
والإرادة ....وسفينة تستأنس بأمواج البحر وتعرف كيف تقاوم العنت او تتجاذب بين طاقة الأنجذاب والتمنع...
الرقة معها تكون وسطية ....وكتاب تتصفحه لتعرف عناوين مهمة سقطت من الذاكرة
لترويها ....وقلم ينزف بالوفاء وصديق يكون كالكتاب المفتوح تتجول معه دون ملل
او خوف ترسم معه ويساعدك على البوح ...
ومحبرة من شرايين الوفاء تسقي ظمأها....وقلب يسعك ويتسع لمن تحب معك
هذا ما قالوا وأكثر ..
هم لم يتحدثوا عما قاموابه ولكن اعمالهم نفذت إلى القلوب واخبرت عنهم إنهم رائعون حقا حقا حقا

88888888888888888888888888888888888888888888888888

تراتيل المساء تستنشقك شهدا ..
لمساءات الرحيل
هناك
في تلك البوتقة الغامضة
الملحنة بألحان مشنوقة
في دهاليز النسيان
هناك
تتخطفك طيور النورس
وتصعقك بلابل النسيان
وتأسرك أفئدة
ضجت
بتراتيل
المساء
هنااااك
هناااااااك لحن مشروخ
في قصيدة النواح
ومزمار بترت ساقه
للتو ..
ليجثو على منقار الصمت
اللأهث ...
رحماك
ما افزعك
وأقساك

88888888888888888888888888888888888888888888

ليس عيب في الإنتظار
بل العيب فيمن تملكه الإعصار
يحاول أن يفك اظفاره
لحين بزوغ فجر
يرثاه ويغشاه
يرتمي في معمعة الحروف
والتخبط وحتما
سيكون الموعد على ذاك
الجسر المرسوم
في حنايا فؤاد
وتسابيح روح
حتما سيبزغ نور الفجر
هناك
هناك
تحت ظل نجمة
سيكون..
8888888888888888888888888888888888888

هياااااا نتعلم من همس الأقلام والورق....

همسات همس بها قلمي لتوأمه والعكس صحيح ألا وهي تلك الورقة واخذا تنبادلان .... حلو الحديث ....ومزن الجمال ربما تحتاجه كل الأفئدة تكن هنا او هناك .....
شكرا توأمي وصباحك سعادة ولكن هل لي بسؤالك ..؟
لماذا الحزن يعتليك..؟؟
جميعنا يلحفنا الحزن ولكن نبقى على يقين إنه سيزول ...فالحزن محطة شحن لقدراتنا للمسير قُدماً وهي مصدر إبداعك كما ترى ....
لا تحزن إن لم تلامسك الانامل ولم تساعدك لتكن هنا على ثرى ساحة المريحة لتنثر زهك ... همك ..إبداعك ...
لا تيأس من رحمة الله وارمي حملك على الله فالله خلقنا لنكن معا وكن ع يقين ان قلوب البشر تتغير وتضمر غير ما تخفي ولكن يبقى لكل شخص ....قلبه و اسلوبه فالحياة وما فطر وتتطبع عليها ونحن معهم نعترك الحياة...
الذي يعاملك بالجمال عامله به والذي يحتويك ساعده واحتويه حتى تكون مصدر راحة له وانا هنا اساعدكما والذي يعاملك برمادية وضبابية احذر منه ولا تنزف كل ما لديك وما في محبرتك قهقره في خطاه ليعرف قيمتك ولا تثق في شخص لمجرد ان قال لك احبك واحتضنك وعندما يتعب يملك ويرميك وتتألم أنت فهو لم يكن لك بصدق و هي نزوة ..
والآن أنا سأخبرك يا ورقتي ورقتي .....
لا تعطي أذنك لكل شخص وساحات بوحك للجميع ولا تكوني ناصعة القلب ...دائما .. تلوني ..لان بعض الأشخاص يريد أن ينال منك بسر قاله لك ليوقعك في سر أعمالك وقبلها نواياه ... ويرمى بك في سلت المهملات ....
كوني ع يقين أن القلوب البيضاء هي الاجمل والاروع دائما ولا تجعل سواد قلوبهم تكسو قلبك ويتجرؤون عليك ليلبسوك الحقد والحسد والحزن وهم فرحين بما ينتابك
افعلِ ما تريدين ان تفعليه وترتاحِ له من غير مضار مضرة ولا تنتظرِ كلمة شكرا من احد ربما يتركوك في مهب الريح لتودي بك إلى مقصلة الأكوام والمحرقة ...ولا ان يقول لك بعضهم جزيت خيرا او يبادلك عندما تحتاج اليه اترك الامر فانت ماتفعله هو ما سيرتِ عليه

لا تصنعي ثوب الحزن وتلبسيه نفسك فالجمال في الألوان وأجملهما طبعا البياض لأنه شفاف يوضح كل شيء...
انثري الفرح فهناك من ينتظر بسمتك وضحتك اجعليها تعلو صحاري ساحتك لا تجعلهم ينتصرون عليك وانت تتألم بجبروت أناملهم وأياديهم ويضفون عليك تجاعيد الزمن في وهج الشباب ....
واخيرا نثرا كلاهما هذه الحروف ....
سنكون بخير.... هياااااا
اضحك ...أضحكِ
ابتسم ...ابتسمِ
افرح ... افرحِ

888888888888888888888888888888888

....وكالمزن يأتون ...وفي ساعة الخمرة بهم يهدوننا الجفا...

ويسيفوننا بسيف الهجر والتناسي وغمد الغياب

وكإننا لم نكن لهم القلب للشريان والمعين للعطشان ....

ولكن هم يهيمون فرادى ...لان قلوبهم معنا لم ترضخ لتمتمانهم ولكنها اكتفت هنا بالبقاء ...

فكفت ووفت .... وحان لنا ان نخاطبها في ركن هادئ بعيد عن شحناء قلوبهم

...لا أعرف ما الذي جعلها متحجرة هكذا ....؟؟

هل كانت حقيقة هكذا أم قراصنة ...؟؟ابقتها هكذا ؟؟؟؟!!

...........................................................

جيتك مع الفرحة بدر
جيتك وقلبي لك يمر
جيتك باجمل حلم
يتناثر
على خط السراب
ما انذكر
ليش الغياب .؟
البعد ملأ دواوين الصبر
زاد الهجر
كسر مجاديف النصر
وما عاد فالدينا
لي ..غير الغياب
وسط القهر
انته نشيدي فالغياب
###
كنت احسبك لي تنتظر
نلتقي في أجمل حلم
رسمته في عمر الشباب
لكن تبخر وانصهر
ظليت على حلمي حزين
وألهبت نار الحنين
بكل وقت وكل أنين
هويت على الشط الحزين
ما بقى غير السراب
آآآآه ياعمري ذبل
وانت في وسط الشهر
مثل القمر
اللي انرسم على خده غياب
امشي واصبر حالتي
وكاس الصبر احتسي
ذاك المحلى بالعذاب
ياالصبر ضيفني معك
صفحة بعمره
ذاالكتاب
تروا على مر الألم
مرة قدر ومرة عتاب
اسمه ترا هو القمر
عايش
وروحه في التراب
ويا العذاب

8888888888888888888888888888888888888

الحب حالة وانصهار
والكل منها صار يغار
مرة تجينا بلوله
ومرة نعيش كله نار
وانفضح ذا الحب مرة
بس كنا بعمرالصغار
اتشمتت كل البشر
من كلي بدوي وحضر
وصرنا حكاية كلي دار
ياااااهي عار يااااهي عار
صرنا مواطن للحكي
لارحمة تهدي هالقلوب
ولا وطن عني يثار
عشت في زحمة مطر
تنثر حكاوي للعبروتقول هذا حكي
مني
وصارفيه وشم وعار
هذي حكاية امس لأول
واليوم أحنا في الشباب
كنا صغار
واليوم في عمر الكبار
8888888888888888888888888888888

---

تسجيل حضور للركن الهادئ على طاولة النقاء ... كتبت هذه الحروف ....

المبدعون في الحياة كثر....
ولكن من يخالجونا نبض جمال الإبداع قلائل لذا سنكتبهم في مخطوطات قلوبنا بماء الذهب
السعادة لها أركان عدة ..
ولكن ربما نكون في بدايات لسلالم السعادة ,,,ولكن ما يخالطنا أرواحنا من سعادة نحس معها إننا
أمتلكنا قممها ..فليس العبرة بالحجم والكم ...
هذا ما نزفه قلمي من مضخة النبض
هكذا أنا شموخ .... قمة.... ولكن في تواضع وهذا ما يميزني
ليس بشرط أن أكون مثلهم ....ولكن لدي قناعاتي التي اعتز بها
وأسلكها ........... في طرررررررررريق الحياة

8888888888888888888888888888888

---

النبض والشريان دوم ن بيطريك
..... يا ماخذ ن قلبي حطه رهينه
%%%
ما بسألك عنه ولا كيف ن تحكمت
.... اخذه هدية ولا تسأل النبض وينه

 8888888888888888888888
الجو خريف ... يوحي للقادمين بل وحتى.... الغراقين في المغادرة
كل شيء طبيعي... ومألوف .
..إلا هي ..
. تذرف دموع دون أن نراها
وتتحدث إلينا دون أن تسمعنا
حتى صداه
اصبح مشحون بالغياب..
ولكنها ما زالت تتحدث ....

ولم نفهم
.............................
هربت من هناك إلى هنا
لآبعد عن ثرثرتهم العقيمة
مللت من تلك الوجوه التي اكتست بمساحيق التجميل بودرة الخداع... وروج الكذب...
ومسكرة نظرة الغواية وحمرة المجاملة ..
أم طلاء الأظافر فهو من النوع الذي
يشكل مخالب ...
رحماك يارب
أين التنفس النظيف
إنه في هذا الركن أخاله سيكون
سارتاح بعضا من الوقت
لألتقط الأنفاس وافر من مساحيق الغواية

......................................................

كونت كل التفاصيل
وشربت كل بحور الحياة
وأنولدت لأجل ان أقاسي
مرارة الفرح وحياة الحزن
كنت معهم وسمعتهم
كنت هناك ولم تعرني إدنى إهتمام
زحفت عنك اميال من اجل ان لا تطالني حقيقتك المرة
فاٍرجع سنين اليأس لروحي
أجعلها تغرد في حياةالحالمين
بأقدام على أرض الواقع
لا على ثريا مخنوقة
فواسفاااه ليست لك
ولم تنسخ لأجلك ولكن لي
فلا تبتئس أنا ما زلت النبض وهو نور
يحيا بي وأحيا معه
انفرد أنت بجبروتك بعيدا في معاقل الندرة الغامضة الواهنة
كن طيب على البعد
وأنا في ركن هادئ
هانئ

 ......................................

نبهني إذا كنت لا تسمع ندائي
فأني جعلتك وطن
اسمعني لحنك المنفرد فإني له اشتاق
علمني كيف اتقن ابجديات الصمت
لأتعلم صمت الكلام
البسني ثوب العزة والمنعة
حتى اعيش فيها بعد رحيلك
بعدك ألم
ورحيك أعمى
اعين الفهم

 .....................................

أنت لا تتقن فن المستحيلات ولا الأضداد
ولا تملك حاسة الوقت
ولا تعرف من ابجديات لغة الصمت
إذن قل لي لماذا أنا هنا في ظلمة تصرخ مع رفيقتها الحسرة
وتخطو إلى الظلام والإنحسار للنهاية للنهاية

 ........................................

 

حقيبة ذكريات

---

تساءلت بنفس مكظومة..؟؟وروح تأن ..؟ وأمل يغشي ركام حقيبة ذاكرة ..؟؟ما لهم هكذا ... ؟؟؟ كنت انتظر منهم الحضور ...وعدوني بأن يأتون في نفس الموعد المنتظر !!.....على طاولة العمر هناك..

وانا محملة لهم باشواقي ...!وحقيبة ذكرياتي !!...لأزور معهم مرسم العمر الذي كان لنا فيه تذكار ...من صور ومسميات...

ولكن عقارب الساعة تشير إلى انتهاء الوقت فقد اصبح ألف عام .... فهل سأنتظر أكثر ...؟؟!!...طاولتي هل ستصمد؟؟! ضد عوامل التعرية !...والعواصف الرعدية ....وقيثارة المساء هل ستظل تعزف لحين رجوعهم لتحتفي بهم أكثر ...؟؟.
وتضاريس الزمن هل ستغزو عالمي وتضع لمساتها ...ورتوش من رقة ....أوكفهرة المكياج الحزين .....؟.
توجست خيفة أن أفتح حقيبة ذكرياتي ..قبل أن يأتوا حتى .!!حتى لا تذهب عبق أرواح سكنوا فيها ..!و....لا يطلع عليها أحد غيرهم ..!.وحتى لا تبهتها اعين المارة بضوء أعينهم ....!! كنت اتمنى اول ما تتلمسه عيونهم حقيبة ذكرياتي ....
كثر من المارة ..تساءلوا ...؟؟لماذا تحتفظ بحقيبتها هكذا ..؟؟ وهي تناظر ساعتها ...!!وتضمها إلى صدرها ...!!فهمت لغتهم ..ولكني
تتمت بداخلي ...لا بد إنهم سيأتون ...؟؟؟سيأتون .....؟؟ سيأتون ....؟
أنقضى العمر .....و ما زالت تحلم ...أوفت بعمرها ...بوقتها .....ولكن خانها الوقت ...
وقبلها خانت قلوبهم موعدهاا

!...للأبد!!.....للأبد!!!

فلسفة في محراب التوبة

---

جميل تلك الخطوات التي نخطوها بصحوة ضمير ... وابتهال وتسبيح ...وترتيل وكلام منير ...
فلسفة ترتاح لها النفس بل تعشقها الأرواح بين جنباتها الحرية والنور والعشق المحمود
جميلةهي النفحات التي تخالط الوجدان... فتعطيهالطراوة وتبعده عن زلة اللسان ... زهقان الأبدان
...نرجسية النفس ...وابتهال للمحبوب ...إلهي أدم وصلي معك واطل تواجدي في محرابك
أنت المستعان ,,,
ونحن عبيدك الضعفاء ,,
أدم وصل تواجدنا في محرابك ...
واسكن انفسنا إلى حنانك ,,وقربك ..
وبارك خطاوينا إليك ...وأثلج صدورنا بعفوك..
ياالله يا حنان يا منان يا كثير الإحسان ..


ورمضان كريم ..

احاسيسي ورق

سأغادرك رغم الألم ورغم الحنين الذي انكتب في كل دواويني ونشف منه حبري... سأغادرك بأنفاس مقطوعة ...وسأغادرك وأنفاسي ورق ,,,,
سأغادرك لأنني أخنقك واخنق نفسي معك.. يااااه لم يتبق فيني أي ذرة من الإحساس..... أحاسيسي ورق.... أحاسيسي ألم بقايا ورق
سأغادرك لأنني لم أكن يوم إلا نادلة في مقهى حلم... إصابته هزة أرضية نسفته في الهاوية ورمت به في القاع ... كيف استطيع أن أخونك او أخون نفسي كأنك تقول لي خوني نفسك فيني, كيف استطيع ذلك ..؟؟وهل سأقوى على فعل ذلك يا ترى ..؟؟
سأغادرك أو.. أبحث لي عن سماوات عشق لا تظل أحدا سوانا فرش لي ارض او هب لي مساحة لا يسكنها او يدنسها أحدا غيرنا ....واهديني قمرا لا يضيء إلا سماوات عشقي... وأطرح عقلي جانبا حتى لا اعرف طريق للتوبة من صحوة ضمير او فكرة عقل مفكر .. واهديني خمرة مسكرة لا انهض منها أعيش فيها في عالمك المجنون هذا ...واهديني عطرا لم يصنع بعد ...ولا يهدى لأحد غيري... هل تستطيع ..؟؟؟
إذا لم تستطع ,,,فأعلم إنني سأغادرك إلى ما لا نهاية... ولن تجدني إلا ملاك طاهرا يسمو في سماوات العلو بشموخ ...ساعتها سار فرف بعيدا عنك وسأكون الحاضر الغائب لك ...ولكن هبني ما أريد سماء وارض لا يوجد فيها نبض غيري لا تعلو بي فوق سحب الأحلام ...وتقنعني بعدها بإنني على ارض الواقع ....ولا تسكب على لعنات السماء وأهل الأرض ..سأغادرك فلم يبق من الحلم سوى ثواني ألم وبقايا إحساس... وسأعيش حلم نصفه ناشف ونصفه مبلول... فهل يرضيك ذلك ..؟؟

الحزن الخريفي

أطل على نافذة شرفة قلبي وأجلس على أريكة المساء المنهمرة برذاذ الخريف التي توقظ مخيلتي معها ..أجد نفسي مع سماء الرذاذ أبكي لا اعلم ...أهو.؟؟ شوقا لك أم إنه استحياء من سماء الرذاذ ..ويجب علي أن أعانقها وأجاريها في الانسكاب ... تخيلتك مع كل قطرة ورقة رذاذ ..استقبلك ولدي من الحب أضعاف ولكن,,انحسرت و انحسرت في متاهة الانتظار
الضاجة بالمارة....
والمثخنة باللهفة
ولكنك لم تأتِ مرت فصول.... ومواسم ..
.كتبت في ذاكرة الفصول جميعها .
.ولكن بلذة الخريف المنهكة بالحزن
..ابحث عن وجهي الضائع في ملامحهم لأجدك
..ولكن هيهات أن أجدك في نبض ليس له وطن ....
ملتحف ...بحزن خريفي ...

رقصات أوجاعي

تمايلت أغصان الشوق وتهدلت ...
وذبلت وريقات الحنين بوهج الحنايا ....
التي يساكنها الشوق الملتهب ...
اجعل ملح العذر وبلسم الروح علها
ترمم ما اندثر ... اشواق كأشواك تختنق بها حنجرة الغياب .... من سيزيل شوك حنجرتي ...؟؟؟
الجميع وجم من هول ما سمع ...!!فكيف به ان رأى ..؟!!
احتاج لمساحة من الدفء تهدى اسارير الوفاء وجنة العطشى لتروي انهر جفت بالعطاء ...
يا لهم من منكرين من ريال دون رياء ...او حتى من درهم وفاء ...؟؟!!
يا للصدف.؟؟!! الدفء يختلف في اجناسه وبين صروح الوفاء ... !!؟
يدلهمون علي بأنهم انقياء وشرفاء ...ولكن حالات السكر التي تنتابه ...توضح كل تفاصيل الحياء ...
ألوان الدف تصيب بالعمى وتحرق كل أوصال وإتصال وتزيد الأوجاع فيال العجب ..!!!
هااا أنا عزمت الرقص كأوجاعي ..يحسب من يشاهدها ترقص فرحاً ...إلا تعلم !! إن الطير يرقص مذبوح من الألم ..!
حالة أغماء ...والسماء توشى ثوب الحداد ...وطيور النورس الباذخة في العطاء بلغتها تلك هي العويل ...فاصحو بين الظمأ والحنين وشهقات النسيم ...!!
احس بالصمت وبأشرعة الفرح التي تتراقص مع أوجاعي ...
احتاج لأن اروي حنجرتي ولكن فمن أين ..؟؟
أين المعين ..؟؟جفت حنجرتي وليس لدي سوى ...
أنهر الدمع التي ترويني ....

---

في زاوية عتيقة بللها المطر

مساؤك نسمات رمضانية وعطركم عطورالعيدية
وأرواحكم باقية سرمدية على مد بصر الأبجدية
كونوا معي هنا..لأستفيق على صرير ردودكم وانفاس تواجدكم ...شكرا لأنكم هنا وما زلتم هنااااهذه لكم لأنكم أنقياء

وهذه كانت في الزاوية ....

في قدسية الأبجديية هناك أوراق متناثرة في عنقها وأخريات حولها ..لا أعرف مصدرها او مكمن خطرها إن كانت هناك خطورة كل ما في الأمر عجزت الأنامل من لملمتها ..هي تتبعثر كل حين ..

في صدى الهمس هناك اصداء تتناثر على رحى ذاكرتي تقول ....لقد اشتقت لكِ...؟؟!!
من اين أتى هذا الشعور الذى حاول ان يطفو على أمواج صمتي وحاول اغوائي بخطيئته التى ضج جسده الهرم منها ,,,,

شهقات بروعد برقت وكانت تهديني الغرق في موجة الإغماء الشديدة ... لم أكن أملك إلا شراع الصمت وانا احاول الرسو على مرسى آمان لسفينتي ... يا لك من ماكر ومخادع ..؟؟ من أين لك بكل هذه الحقائب لم اعهدها معك من قبل ...,,؟؟؟ يردد على مسامعي ...لا لا لست ماكرا ً او مخادعاً كل ما في الأمر إنني اشتقت لكِ كثير اًً...يقتحم على المرسى ويعقب على كلامه ..ألم تتشوقي لي ..؟؟ أشحت بوجهي ...فلا أملك إجابة له تشفيه وتجيب عني وعن حالي المشنوقة بالشوق له .... ولكن أوكد إنه فهم المعنى بإشارة من جسدي....
دموعي سائله عنك .....
ويش اللي غير بحالك
هجرت الحب وهم تقسى....
ورقم القلب بجوالك

في زاوية عتيقة بللها المطر ....

يآآآآآآآآآآآآآآآه ...ويزدني الألم حزنًا عندما ابحث بأصابعى التي ألهبتها برودة جسدي من مضخة القلب ...هل سيحن علي ويرد ....أم إنها وساوسة شيطانية جاءت ببناتها لتلاعبني قليلا وتريح ذاكرتي التي وأدها نهار لامس شمس.. وليل زاد في عتمة احتوائي...ماذا أفعل هل ألعب معهم واتراقص بظفائري التى زادنت اليوم نعومة ولمعان ....ما السبب هل يا ترى لوجوده معنى وألف جواب ,,,,ربما ؟؟لا أدري ..سؤال ظل يراودني وأنا أختبئ بين أزقة الحلم وهوامير الحزن .,,,
لماذا لا يرد ...؟؟؟ لعله نسى موعد ورقم قلبي معه ...يا خسارة ..؟؟!!
ظفائري هيا نامي على وسادتي وانا سأهدهدك على وثير وسادة حلمي .... عله يملم مفتاح ذلك الحلم ويكون معي ..؟؟!!

نهاية موقوته’’....دخوله استثنائي ولذا سأغير مكاني ....
في منتصف شهر النهار وجلمود الكبر يتوسط محياه جاء وكإني لا أفهم دوي خطواته في قلبي ..
يستغفلني ....ويأخذني من بين جسور الحلم ويتسلق بظفائري إلى مرمى الأحلام ...هل يا ترى سيصوب هدفه نحوه أم إنه سيكون سكير كابوس تخطى عتمة كل شيء وما زاد توهجه إلا ظلمة موقوتة ..
توقعوا وقع الخبر ....ولا تبتعدوا فلكل مدعو هناك ليرتشف كأس الوفاء إن كان يستحقه فعلا في زمن نداءات الأرواح المشروخة ...وضوء المكان بروح متعفنة....
تستأصل الوريد ولا تبقي حتى الشريان
في نهاية الحلم تلتحف النهايات...؟؟!!
تمهل في وسط ضجة ....... آآآآآه سيدي لقد سقط مني وآنا آسفة ....لانك من خيبات زماني ولم استطع ان احتفظ بك ...لإنني لم أعد أحلم .... ولم أعد أؤمن بك سيدي ...فعد من حيث جئت ...واحزم أمتعتك الغثة من قلبي.....
وسأبكي من غير بكااااء

ما توقعت..

---

احاسيسي ورق

سأغادرك رغم الألم ورغم الحنين الذي انكتب في كل دواويني ونشف منه حبري... سأغادرك بأنفاس مقطوعة ...وسأغادرك وأنفاسي ورق ,,,,
سأغادرك لأنني أخنقك واخنق نفسي معك.. يااااه لم يتبق فيني أي ذرة من الإحساس..... أحاسيسي ورق.... أحاسيسي ألم بقايا ورق
سأغادرك لأنني لم أكن يوم إلا نادلة في مقهى حلم... إصابته هزة أرضية نسفته في الهاوية ورمت به في القاع ... كيف استطيع أن أخونك او أخون نفسي كأنك تقول لي خوني نفسك فيني, كيف استطيع ذلك ..؟؟وهل سأقوى على فعل ذلك يا ترى ..؟؟
سأغادرك أو.. أبحث لي عن سماوات عشق لا تظل أحدا سوانا فرش لي ارض او هب لي مساحة لا يسكنها او يدنسها أحدا غيرنا ....واهديني قمرا لا يضيء إلا سماوات عشقي... وأطرح عقلي جانبا حتى لا اعرف طريق للتوبة من صحوة ضمير او فكرة عقل مفكر .. واهديني خمرة مسكرة لا انهض منها أعيش فيها في عالمك المجنون هذا ...واهديني عطرا لم يصنع بعد ...ولا يهدى لأحد غيري... هل تستطيع ..؟؟؟
إذا لم تستطع ,,,فأعلم إنني سأغادرك إلى ما لا نهاية... ولن تجدني إلا ملاك طاهرا يسمو في سماوات العلو بشموخ ...ساعتها سار فرف بعيدا عنك وسأكون الحاضر الغائب لك ...ولكن هبني ما أريد سماء وارض لا يوجد فيها نبض غيري لا تعلو بي فوق سحب الأحلام ...وتقنعني بعدها بإنني على ارض الواقع ....ولا تسكب على لعنات السماء وأهل الأرض ..سأغادرك فلم يبقى من الحلم سوى ثواني ألم وبقايا إحساس... وسأعيش حلم نصفه ناشف ونصفه مبلول... فهل يرضيك ذلك ..؟؟

هكذا قالوا عني ..........

...أم الدر..من أي البحار غارفة...إنك قد ملكت الكلمة اصطلاحا ولغة...كلماتك ندية ... تصل القلب دون كلفة ... تكتبين الكلمة السهلة الممتنعة ...وأحيانا تمتطين الصعبة...فما نجدك إلا طوعت الإثنين دون مشقة... يا لسعة بحرك ويا لغزارة أنهاره العذبة... الحق يقال من أراد أن يتوشح الدر فكره بكلمة أو جملة... ما عليه سوى متابعة أم الدرة...حفظك رب النعمة ... وهذه تحيتي لك يا درة...
...............................................
بيئة مليئة بالصور كأنها الذرة والمجرة ..
احترفت مشرفتنا المبدعة في تمثيل كل مشهد في جوه المناسب من الحركة والصوت والصورة ،

رسمت على محياها ضوءا خافتا ... لكنه يشع كبزوغ الفجر بعد الظلمة

وكأنها تعصر لنا خيالها الواسع ممزوجًا بحسها الرائع فتصبه في كأس الواقع .
.............................................

حـــــــيره ،، شكلت ملامح قلب عاش بين عذوبه الطبيعه وألم الرحيل ..
كنت ابحث عن الحريه منذ قرائتي لاول نزفكِ واراكي تطلبين الاذن بالخروووج ..
فأنا اسمح لكِ ان تحلقي سماء الابداع لانكِ الاحق بذلك غاليتي ...................

الاذهال المستمر بكلماتي المذهله جعلنا نغوص في كل كتابه ~
عبارات جميله استاذتي ~
وسطور معبره و في قمة الروعه ~
إطلعينا بكل قادم جديد ~
فيه إبهار و تميز ~

.............................................

لا نستغرب قدرتك على حسن الصياغة ، وحسن انتقائك للمفردات ، وعمق تجربتك ، وسعيك لإرضاء ذوق القارئ .
هذا التدفق الشعوري ، والفيض العاطفي ، الذي يستحوذ على الشعور ، سرعان ما يتبدد ، عندما تضعنا الكاتبة أمام تساؤلات ، تقودنا إلى الحيرة قليلا ، ثم ما تلبث أن تتلاشى ضبابية المشهد ، وتتضح الرؤية
  ... متابعون لكتاباتك بشغف  

.........................................................

صاحبـــــــــــــــــــــــــــــــ القلم ـــــــــــــــــــــــــ المتميز ـــــــــــــــــــة

فأنت حقا ً لكـ بين السطور مقام .
ولكم في الحروف عشق
................................................................

بالتأكيد نسمح لها بالخروج من عالم الحيرة والحزن
فلا شيء يستحق أن تفني عمرها بانهمار دموعها وانينها

تستحق أن تبتسم برقة وسعادة لذلك فلتغادر أرض الحزن لعلَّها تجد مايسعدها قريباً


أم الدرة يادرةً مكنونة

ماذا عسايَ أن أقول سوى راقية في نثرك الحروف وتنسيقها

دمتِ بألق

المطر الأسود في عينيها ....

المطر الأسود في عينيها....

---

من شرفة المساء الصغيرة ...المطلة على شمس الأصيل الجميلة... سرت بها إلى عالم آخر .. تلمست جدرانه المخملية ، سجلت أروع أنفاس ......على أجمل الأرواح....
رسمت بمداد شرايينها..عصافير رنت على واحات خُضر ....ظهر ت في الأفق طيور حطت على ضفاف صحائف زاهية ذات شذا عطري من أطياف ندية ...رسمت على محياها ضوءا خافتا ... لكنه يشع كبزوغ الفجر بعد الظلمة ، يلهث عن فجر
يتنفس في صدر النهار.. يحلو بين نهر وضفة ... وغصن وورقة ندية ... التمركز بينهم هو الأجمل . لتسكن ذكرى في أروع تذكار ....حارت .. واشتد لهيب الحيرة فيها .... فماذا تفعل ..؟؟
الجمع أروع من مثيله في مرسم البهاء.... احتارت وازدادت حيرة وفجأة هل مرسولها ، رسم الدموع في مآقيها ... لكنها ظلت متحجرة بين أحضان عينيها ومرسى الحيرة ، بتوقيت في زمن الغرقى ... حياتها تحولت إلى أمطار سوداء
أكحلت عينيها أحاطت بها ... زوابع الذكرى... ورعود النبض ..وبسمات الشفاه ....
أحوال طقس الحب متقلبة... فماذا تفعل ..؟؟
من يجفف دموع الحيارى... ؟؟؟ قدمت تصريحا للخروج .... لتنقذ أشلاءها التي تبقت ...بين جزء الحلم وذكرى الواقع ....
لذلك فضلت الخروج من ذلك العالم الذي أبكاها .... بعد أن ذرفت دموعا في ساحة عينيها فقط ...
فهلا سمحتم لها بالخروج ..؟؟

---

[QUOTE]

بودعك بهدية الضياع ؟

!بودعك بهدية الضياع !؟

---

تسقط من نافذة عيني ...دموع لتسجل في دفتر النسيان !!غياب مؤبد!!
ألحظ غيوم في سماء دفترك.... تسجل خروج مميت ..!!بهوي بي في غابات الحيرة المطبقة ...السواد على أنفاسي ..
سأخرج من عالمك !!الذي تاهت فيه خطوتي..؟ وتساقطت عن الطريق الذي كنت أسير فيه ...؟!تذكر .؟ّ!عندما كنت بصوتك ..تشدو لي ..كصوت عناق الظل..,, لأوراق الشجر في لحن الربيع ...
سأخرج من كل فيزيائية ملكتني ..!عقدت معي معاهدة استقرار فيك ..أخبرك إن حروفي تبخرت من عالم أبجدياتك ...!وسقط بصري في بحر جبروتك ..
سيدي ...الله معك ...ومع غرامك...! دعني مع قلبي الذي حمل الوجع أطناناً ...وسار به دهوراً
هيا ساعدني على نسيانك ....ابتعد عني ..وهي اقل الطرق كُلفةً.؟؟!!!
إن كنت قادر على مساعدتي....هيا قص أجنحتي....,, حتى استقر في عالم نسيانك !!
إن كنت تود مساعدتي .... استقل لي طائرة النسيان .....لأنساك !!
إن كنت قادر... اسقني دواء يسمى ..بعدك رحمة.. ابحث عنه في صيدليات العشق هناك علك تجده.... وربما نفذت كمياته ؟ لكثرت مستخدميه؟!!.... ليشفي جراح قلبي ...
سأرحل.... ولن أودعك....كما كنت سابقة العهد بك ...
تعلم ؟!لقد سكبت بكأس العذاب قلبي ....ومزقته بالأنين ..!تعرف لما ..؟
حتى لا يذكرك ؟؟!
ها أنا الآن سأودعك وداعا ولكن ؟؟!.....بدموع الندم ... ؟!
وهديتي لك.... لم أجد سواه ...؟!لتناسبك.....
إلا وهي ,,,, هدية الضياع ..؟!!

نفعل من أجلهم ...ولكن ..

 نحتسيهم كالغذاء لأرواحنا ....ونمد لهم من نور أعيينا ليكون النور الذي يحويهم ... نصراع أمواج الموت لأجلهم... ونقتسم الظل والهنا معهم .... نظل نسامر أطيافهم و....ونهب لهم عمر جديدا من أعمارنا ... نقسو عليهم لفرط حبنا بهم فهم يمثلون لنا الماء والخضرة والوجه الحسن

ولكن بعد ذلك يبخلون علينا بأقل شيء ...وهي الإبتسامة ..؟

فما اعجبك يا زمن منهم

وما اعجبنا منهم

وما اعجبك يا زمن

 من كلينا..؟

من وحي الشعر ...من تأليفي

مرات افرح لأني وسط ناسي .... واذوق ريق الشهد كالمر فالكاسِ
ويزيد همي ابد ماينحني راسي .... حتى لخل ن وفي كان نبراسي
خطت علي منية وسط جلاسي ... وهذي زفة فرح تنهي كل انفاسي 
......................................
لا تحاول تطفي اشموع الفرح
هذه هدية احتريها من سنين

إن كنت ناوي انكوي بنارك جرح
ابعد ترا ماني بقربك بي حنين
..............................
عاشق متيم قد أتيت لوصالها... أرنو لها وبقلبي المشتاق

هتف الفؤاد كل حين باسمها... يا بسمة تعلو رؤى الأشواق
................................
قالوا حزنت .... فقلت لا تتوهمُ
قالوا كرهت .... فقلت لا تتكلمُ
قالوا فزعت .... فقلت لا تتألمُ
  ماذا أردت؟  ....فقلت بالله ارحمُ
.........................................
شكرًا لحرف كنت أسكنه .... طاب المقام فروحي مسكنه
مجد البوارق تنتشي ألقا... بأطيب النظم فاحت مواطنه
أما المقال ففيه متسع .... كالبدر ديسم وبالنورتسكنه
........................................
الغلا ماهي كلمتين صغار ... الغلا كلمة وكل من يدورها
لا تقول الغلا فيك دوم محتار...احتار قولي و أنااغلي وثمنها
كل البشر بياع مرةوهم شراي.... إلا أنا شراي ابدا ما بضيعها
...................................................

تبعثرت أصابعي

 كنت في بساتين الفرح ..عيني تناظر النجوم وقلبي تغمره سعادة ذاك المجنون المفعم بالأمل ...الحنون المرتدي ذلك الوشاح الأبيض ..اتساعه كأتساع صدر البحر لأولئك الهامسين اللآجئين له..
وجدت ورود ما أروعها ..كنت فرحة بقربها لأشتم عبيرها ....أعيش في أريجها ..تكسوالفرحة كلي ..
ولكن لم أكن أتوقع ...هذاالذي كسرني ..جعلني أصارع الواقع بالخيال ..اقلب وريقات عقلي المسكين ... علني أجد فيه زاوية لشرخ أو تهكم من أحد ولم ألحظه من قبل ..كان طيب لدرجة السذاجة ...
يا ويلي .. ماذا حل بي... هل أفراح بساتيني هي السبب ..؟أم النجوم العذارى..؟ التي كنت احسبها تلمع وتضيء لي بمصداقية ...كما تراءت في سماء قلبي من قبل تخبئ في داخلها سواد مميت ..وأمل ممزق... ولكن ليس كل ما يلمع ذهبا..
وما حدث لأصابعي ....أردت التقرب من وردا عبقه.. كنت أريد شمها ..فأريجها آخاذ يأخذني إليها ...ولكن ما حدث لم يكن في حسبانِ ...أحاول لمسها... فتتبعثر أصابعي.. من يدي كل إصبع ولى بعيدا عني ...تنبع دموع حارقة على وجنتي....


ماذا سأفعل ؟وكيف ألملم بعثرت أصابعي ؟أصرخ.. استغيث .. أصابعي لما تبعثرتي..؟ ويدي لما تركتيها هكذا تهرب منكِ..؟ لماذا فعلتي هذا بأصابعي ..؟ألا تعلمان انني احتاجكما معي.. نعم احتاجكما ...
الحزن يسري فيني لمقصلة النهاية ..كيف لي باسترداد أصابعي... لأكتب لك رسالتي .. وكيف لي الآن أن أكتب..
كيف لي أن أعيش ..وأحارب على صحاري الورق الأبيض القاحلة بدون أصابع.. أيعقل هذا ..؟وهل استطيع ..؟بالله عليكم اعطوني الدليل ..؟

هذه أنا فمن أنت؟؟؟ سلسلة ...........

ظمت الشعر أبيات وجصيد
وتهت بالنفس و دروبي بعيد

وعي الياس مني والجصيد
ونفسي ظمت , وذا هوْالأكيد

أنا من صاغت الحروف ...... لأجله .... ذهبت لتهديه ... فضاعت هي وحروفها في وسط الطريق فلم تجد الحروف ولم تجده هو هذه أنا فمن أنت ..؟؟
نا المستحيل في عيون الورق ... ودمعة في وقت الغسق ... ونور في ظلمة الفلق ..........
ومع ذلك لي حضور في عيون الورق ... وبسمة في الغسق ... وشمعة في الفلق .....
هذه أنا
فمن أنت ..؟

أنا مكسب للبعض وربما خسارة لبعضهم لا يهم.... فمن رآني مكسب فهو اسلوبا وفكرا ومتذوق ويرجع الأمر له ...ومن رآني خسارة فله يرجع الأمركذلك ... لإنني لم أصل حد الكمال... فكما لي خسائر وخاسرون فإن لي مكسب ورابحون وهكذا هي الدنيا مكسب وخسارة بين الفينة والأخرى فلو دامت لك ما وصلت لغيرك ...فالآخرون مرآتنا فعسى أن تكون مرآتي كالماء الصافي وكلمعان النجوم
فالكمال لله وحده ....

أنته عمري يا حياتي ... وأنته يا بسمة شفاتي
وانته يا ورد تعلى .... في بساتيني وتغلى
هذه انا فمن .........................................أنت ؟

أنا الغيداء ....
في زحمة الصمت وضجيج الهامسين .... همسة مرت فتبعثرت وأولهم أصابعي .. فمن سيكون طوق النجاة ليرجع اصابعي .... المتبعثرة ... فهل كما قيل الذي انكسر لا ......؟؟
هذه انا فمن أنت .....؟

انا تلك النخلة التي تعلو شامخة في أعالي السماء .... يقذفها الناس ولكن تعطيهم أجمل الثمر
هكذا أنا أيتها القلوب المريضة ....؟؟
فمن أنت ..؟

أنا من رميت وتهشمت كالزجاج ولكن من رماني حتما ستلحقه تلك الشظايا المتطايره .... لأن الزجاج من رموز الشفافيه ولا يلتصق به شيء فالمطر الذي يلامس ذلك الزجاج لكنه لا يلبث إلا الإنزلاق والسقوط
هذه أن فمن أنت .......؟؟
 أنا من أحترقت عيوني لرؤيتهم ...وما زال قلبي ينتظرهم ....وينتظر ولو كلمة بوح في وقت ما  ... اريد مشاطرتهم كل مايشكل لحظة ميلاد ........ يا الله متى سيكون ذلك هل سيطفئ النار المشتعلة في عيوني ويزول ضبابية جفون قلبي
هذه انا انتظره ..... سئمت من تتبع خطواته رياح القدر لن تجعلني اتتبعها .... هذه أنا فمن أنت ....؟؟
أنا من غردت ذات مساء ونسجت تراتيل المساء بكل هناء وسعدت من كان مترنما ولكن بلحظة وبعد ذهاب الزوار وخلو المكان .... اردت ان أعيد الألحان فلم يسمع لي صوت ولا صدى في المكان عرفت ان حنجرتي مشروخة والفاعل من ....؟؟؟ إذن لا صوت بعد اليوم يا تغريدة المساء ,,,, سالت دموع احرقت الخدودالمتوردة .... وزاد العمر لعمري أعواماااااااااا... هذه انا تغريد بالتغريد... أم اليوم ...فتغريد بلا تغريد .... فمن أنت ...؟

انا عمان حبي وهي داري ..... وهي موطن اجدادي واحفادي
على ترابها تربيت يا غالي..... ترا أنفاسها عود ن مع الكادي
عدوي ابد ما يجي ولا يجاري.... حنا اسود بالمرجلة يا بادي

أنا تمنيت يوما أن أكون هناك بين ثرى قلبه وتحت ثرياه ولكن السفينة تقاذفها الموج والشراع تلعثم وفقد السيطرة
فماذا عساني فاعله ........ تهت في المكان عبر الأزمان وها أنا الآن على مرسى الأحلام عله يكون ملجأً وأمان من البحارة والسكان ............. فمن أنت ...؟؟؟

درة الأكوان قد كنت ..... وبريش الفن قد همتُ
غبار الكون اعماني.... فلا يومْ قد كنت ولا همت

أنا مطر الحب ..لم تسمعوا به ربما من قبل ولكن ازيل امطار الهموم المتراكمة على جدران الحياة واكتاف المهمومين .. ابصرهم بطريق السعادة واذهب واترك ورائي دعاء : اللهم زد سعادة لسعادتهم واغدق عليهم من الفرح أمطار خيرينعمون بها..مع من يحبون .
ولكن عندما يصيبني الجفاف ربما احتاج ولو لقطرة واحدة تحيني فلا أجد فماذا اقول .. رحماك يا رب
عش في الحياة كريما لا تخف وجلا
..... فإن نورالحياة مع الكرام كراما

 

تحسب الهوى لعبة..؟؟

أنا ماني ذليل القوم ....... وابياتك تبكيني أنا فل مع المشموم ..... ولا تقدر تجافيني 

وماني في الهوى لعبة ...... تجيني اليوم تراضيني
تحريتك تكون لي عون ..... كتبتك في دواويني
أنا طيب وأريدك دوم ..... حياتك في شراييني

تمنيتك تجي وتعود ...... وتزهر في بساتيني ما دام القلب لك موجود..... وقلبك لي يسلينيأملنا ناشد وما منشود ...... حياتي لا تخليني 

و تزيد في قلبك صدود ....... وقلبك حتى يجفيني

بظل في منيتي بتعود ....... وعين الله ترعاني وبدعي في صلاتي تعود ....... أكيد يقدر يراضيني اصد صدود ويا صدود ...... ولا تقدر تراضيني خلاص ارحل عن القمرة ..... رضيت بنار تكويني

 

 

خسراااااااااااااانك مكـــــــــــــسب

كنت عقد يتلألأ في سماء صافية مزهرة بالوفاء ...يانعة بالصفاء .... الطيبة ثمارها .. تتغذى عليها قلوب حانية ...محافظة على الود بينها ... خسرانك مكسب لست آآآبهة  به ..فهو خسران له بصماتك ترتدي ثوب السواد في حياتك  أنت.. ولكن بالنسبة لي مكسب ...!

تذكر عندما كنت ذلك العقد الذي تلألأ ذات يوم في سماؤك القاتمة فأنار لك جزء عتمتك الباذخة  الآن تريد وأدي ..لماذا ؟؟ أهكذا يجازى النور بالعتمة ..؟؟ والود بالجفاء ...؟؟ والفرح بالحزن ...؟

 ولكن لتعرف سيدي إنني عقد صافي كلون السماء التي بزغ فيها ... قبل مجيئك بألف عام  ..وإن تناثرتُ .., فليس عيباً لأنني أكون قد زينت الثرى وتزينت هي بي أيضا ... يا سيدي  هل عرفت الآن إن خسرانك ................ مكسب ؟!

النجاح.... والعزيمة

النجاح حليفكم .............. والملك ينتظركم
وانا اشدو بكم ............. وقلبي يدعو لكم

                            لكن حرفي ضعيف ......... حتما سيقوى بكم

                            مذ كنت بينكم        ....... اشدو بسحركم

                             واقتفي سركم ..... وتهنئ حروفي معكم

                               ارتجي فضلكم ..... وارشف شهدكم

                               طاب مقامي بكم ...... وانا فخورة بكم

                          عاش هنائي معكم ....... وسارتوي من نهركم

                             كنت ثرى دونكم ....... فأصبحت الثريا بكم

                           اقتات من آثاركم ...... واحتمي بحروفكم

                           دمتم كرام العطايا ..... حتما سأشدو لكم

                           أخوتي يا أخوتي..... انا ريحانة من زهركم

                          اشم عبيركم ..... في روضكم في عزكم

                        زانت بلادي بكم ..... هي تفتخر بشدوكم