الثلاثاء، 5 أبريل 2011

نهاية الحكاية

حكايات في رأسنا ربما هم من سبكوا الحكاية وختموا بالنهاية دون سابق انذار او احقية في استماع المقال
النهاية تختم بابتسامة علها تكون خروج من نفق كتب له الموت المحدق في غياهب الجب

كنت سيدي سبب كل ما داهمني من افكار وعواصف زلزلت كياني وعصفت باوردتي بعيدا عن جسدي
فكنت كالجثة الهامدة لا حراك
ولا نفس يرتجى منها
الارض ارتوت من نزف شراييني
حتى بات المارة يستعجبون من ذلك
ويتساءلون ماالذي حدث ..؟؟
ولكن ربما كانوا يحتاجون
لصندوق اسعاف ومسعف جيد ومتمكن
يخفف وطاءة النزيف
لحين ظهور مشفى في الطريق
ولكن لا مفر من القدر
هكذا هي حكايتنا معهم
يألمون
يرحلون
يتركوننا ن
نزف بعدهم .......
ياااااااااااااااااااااااااااااه
ما اقساهم علينا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق