الجمعة، 23 مارس 2012

قصيدي : ما يهدني البرد لو انطر سنين

عودة مجدداً أيها الرفقاء والرفيقات ...كعادتي ..وعادة حروفي تحب إزعاجكم

فتحملوني ..وحتماً أسعد بهطولكم ...فمساءاتكم أجمل وصباحاتكم أرق من

النسيم ...همسة؛ أتمنى حروفي تدفئكم من برد الشتاء ...ههههههه
..وهذااااااااااااااااا

هو الهطووووووووووووول :
يا سلام الله على كل من يحاتي
_________ لهْ حبيب/ ونظرته دايم حنين

كنت أحيا بالوصل عندك غناتي
_________لين شاب الفكر / وأجهضت الجنين

ليه تهديني الرحيل بكل سكاتي
_______ يحترق قلبي/ ,وصوتي لي سجين

تسْكن أضلاعي وأدعيي في / صلاتي
_________ باااركه يارب / تكفييهْ كل عين

فيكْ يرخص نبضي/ لو تطلب حياتي
________ ومالي عيشه دون حبك يا الرزين

كم رجيت تعود لي/ وتبسمْ شفاتي
________ بعدهااطلب./ .تدلل / يالفطين!

عيش في شريان حبي/ للوفاتي
_______ وإن طلبت العين / خذها من ألحين

كان قربك تستلذ بيه / الشفاتي
________هالشفاه اليوم ذبلت / من يعين..؟

زاد بعدك /,والبرد/ زود شتاتي
________ من يدفي الضلع / يهديني يقين؟

ليه تبعد ؟؟كلهاعندك صفاتي!
________ لاطلبت المال لا قصر(ن)/ ثمين

رووف بي هالعمرباقي له فتاتي
______ قول تم القول/ مدهااا هاليمين

وإن أردت البعد / لزم(ن) لك أحاتي
_______ مهماتبعد/ أبقى حارسك الأمين

باقي (ن) حبك معي لين/ المماتي
________والوعد بوفيه,/ وربْ العالمين

كم رجيت تعود لي / لكتب وصاتي
_______ آآنا أحبك/ أعشقك/ رغم الأنين

ما أخونك / لو قضى عمري وفاتي
_______ وما يهدني البرد لو انطر سنين

وسلامتكم
وعذراً على الإزعااااااااااااااج

واضمك بين احضاني

تعالي كفكفي حزني
وبأحضانك تدفيني
****
تعالي لأجل أشم الورد
من دروب إللي تهواني
****
تعالي أرسمي فرحي
ف بعدك زادت أحزاني
****
تعالي ارحمي هالنبض
وظلي الروح بأوطاني
****
أنا بعدك ضمت روحي
ولا نبع (ن) بيرواني
****
تمنيت القرب / قلبك
وتحيا نبض / وجداني
****
لأسقي الروح من نبعك
بشربه تكفي ظمياني
****
زرعتك في خفوقي وجد
كنت راعي لبستاني
****
قطفت الريش من طيري
لأنسج بيها جنحاني
****
لجي عنك لأحي الوصل
وأضمك بين أحضاني

من ورود احب عطايا ....قصيدي

عندما يضيق صدرك ..وتتكالب عليك الجراح ...ولا يتوقف نزف القلب ..ساعتها تبحث عن متنفس
لا يهم ماذا تكتب هو القلم رفيق المساحات البيضاء سيجود ويرتل النزف الجريح ..ويئن .آآآهات مثقلة على أجنحة النور والسعادة ..لعلها تطيروتأخذ من أنفاس أقلانكم نبضات تساعدها على التحليق ...وتتنفس هواء نقي بعيد عن ظلم الإنسان ...اعذروني ...فقد

كان هذا الوجع .....


أأنا سميتك غلااايا ...وأنته سميت السراب
ياخساره ياوفايا... الوفاء أضحى تراب
كنت أظنك لي دفايا... بس ظني فيك خاب
وإن نبضي لك كفايا... ماحسبته هالحساب
دوم اسمك في حنايا... عهد وثقته فكتاب
كنت أصبر عالبلايا... لأجل تمتطرني بسحاب
من ورود الحب عطايا...أو كؤوس من الرضاب
كنت روحي والحشايا... عيش في راحه وشباب
أنا جمله في الحكايا.... وانت لي أجمل كتاب
برضو سميتك سمايا... بس زخاتك عذاب
جاني خبر(ن)فيه عزايا... خر قلبي مستصاب
كم تغنت بي البرايا... ورددت ليا العتاب
هالغلا زج الرزايا ... لا حشيمه في الجواب
أنا برحل يا منايا ... وصدق قولك لي سراب
طيب يوصلني المنايا... ما أريده .راسي شاب


عطاؤكم خير وبركة ومدادكم هو كرم نفوسكم

 

متفرقااااااااااااااااات ...

ماهقيت تقولها
.........ياغبية يالبتول



ضاع حلم أنوارها
...........والورد ناخ بذبول

يوم قلبك قالها
...........تاه نبضي من الذهول
قالها بإذني سمعته
....... ياغبية لك أقول

اسمي عالي قد رسمته
........أنا درة يا جهول

كم جرحني وكم نذرته
........ لاتعيد اللي تقول

كم تحملت وعذرته
......... لأن بعشقها البتول

بس كواني في كلمته
........وما احتمل اية فصول
...........................................................................
ياالحبيبة الغالية
.... يا روح أمي الدافية
أنتِ الغلا ..أنت الهنا
....وأنت المعاني الوافيه
ياقلب أمي ياحلاه
.... كالشهد لذة صافيه
...................................................
سألنا وينكم ياخوان
...لما هالهجر والحرمان


إذا كان الزعل منا
...طلبنا منكم الغفران

فهذا قلبي يسألكم
ويهدي وردة التحنان

 

لن أكون أنثى كتلك ...

هذا الصباح نهضت على نافلة وتراتيل صوته ..
ليس صوت حقيقياً يشبهنا نحن بني البشر ..كان صوته كالنسيم العليل الذي يسري ..نحس به ..يتسلل إلى مكامن الروح أين تحيا ..
لا أدري الكلام الذي بادلني هل هو حقيقة أصدقها أم منهاج انتهجه في إيقاظي استلفه من شعوره المزيف ليرتل هذا الصباح معي على تراتيله ..
هل اصدق أن يكون صوتي شجي ٌ لهذه الدرجه لقلبه أم إنه كان يجاملني وهل صادقت شعوره فعلا..؟؟
أعلمكم ايها السادة عما أصابني ..يا ويحي..كساني الخجل وأنا برفقة شعوره ..جعلني أتلعثم ؟يااه كنت قد أتقنت حروفي واعدت مراجعة ابجدياتي وحفظنها...زرت قواميس مشاعري لأصوغ له لحن من الوجد الممزوج بأنفاسه التي خبأتها داخل قلبي..
حاولت أن أهدأ.واهدي لنفسي بعضاً من حقن الهدوء. وأُضيف له مسكناً آخر لروعة الخجل التي انتابتني واقنعت الخوف بأن يمتطي خيله ويبعد عن طريقي ولو مرة واحدة ..ليسمح للهواء ان يتسلل دون وجل .لروحي..وأعزف لحني ..وهاا قد حدث ما نسجه قلبي..وحدثت به..
بعدها تساءلت ليس لوحدي فقد كانت قناعاتي بالقرب مني... بادلتني حواري :
هل مهاتفته لي كانت صدفه ام راغباً في ذلك ..ولربما مرغماً لذلك حتى يخفف وطئت النزف الذي أصابني به منذ وقت .مضى.؟ويزيح الغبار الممزوج بالنزف والمتراكم دهوراً على جرحي ؟كوني إنسانه أولاً " يحسب إنه جاء في وقت مبكر""...أم إنه جاء ليجامل شعوري بضحكة مزيفه وإحساس مغبون وربما مبتور .ويحسب إني صدقته أناا
لماذا يختال هكذا على مرابع شعوري لا..لا.. لن أسمح لتلك المهزله إن تنبت في مرابعي .. مهما لفظت أنفاسي وكان آخر ذكر في حياتي يمتلك فطنة الرجولة..وفصاحة الفطاحة...ليرى ... أمامه بعين ثاقبه وفكر حاذق ... إناث قدن العالم سابقاً ...وهززن مهد الرجال بأرجلهن ,,وما زلن يتربعن على مقاعد الرئاسة والقيادة ...لن أكون أنثى كتلك إلا عندما تكون ذكراً حقيقياً لا رجلاً كالبقيه ...
.ياااه لقد ضج التفكير مني ولكن لما جاءت تلك الأسئلة بعد مهاتفته ..؟ولم تأتي قبلها ؟هل نشوة صوته سلبت مني صوتي المتسائل..؟؟

ريح الحنين قصيدي

مساؤك رقي وصباحكم حضارة تعلو ونستلهم علوها لنرقى معكم ونشمر الهمم
هذه دعوة صادقة لكم لتهدوني حروفكم مهما كانت ...عندما ولدت الحروف ثبت لها شهادة
ميلاد كل ما اطلبه منكم تواقيعكم عليها ...

في مساكن غربتي ناطر ه ريح الحنين

...... تحرك أشجار المحبة وافقة بليل ن طويل



كم تذكرت المصاعب والوجع لحظة أنين

...... يوم جيتك احتضر راغبة في عون ن جميل



ما لقيتك ياغلااي وامتزج دمع ن بعين

...... إلا في دروب الخيانة , قلبك القاسي ضليل



خنتني في كل ليل ن م ثوانيها السنين

...... وجيت تهديني طعونك يا أخي وين الدليل



كنت فروحي وأحبك واحفظك كنك جنين

...... هذا قلبي ارتوي به وانعم بظل وظليل



لا اهنت ,ولاجرحت وقلبي يبقي لك معين

...... وانته مكثرها جراحك اللي اودتني قتيل



كل جرح ن ما يطيب اطلبه ربي يعين

...... هو طبيبي هو دوائي كم يداوي من عليل



روح فدروب المهانة هي بتهديك القرين

..... من يساومك بخيانة دوم تلقاله بديل


وسلامتكم ....

قول تم القول ....

كم تحريتك يا ؟؟؟       وينك انته عننا
*** كان ودك عالهجر/ هي قضية تهمنا

كم تحرينا جوابك / يا جواب اشفع لنا
*** وااا متغير علينا / كيف نعرف مننا؟

عظم أجرك في مصابك /المصاب أمصابنا
***في عيوزك يال؟؟؟؟؟ والصبرسلوه وغنا

ويا عساااها في جنانه / ترفل دهور الهنا
*** والله فردوس العليه نحتريها كلنا

نحن جينا لنتعلم / قلب شاعر لمنا
*** يال؟؟؟؟؟ نعم والله/ بالوجاهه أحنا هنا

لا تقلي ما احترينا؟ انته نبض قلوبنا
*** وحنا لأجلك ننتظر/ كل رد لحروفنا

لأجل نزهو بالقصايد / والحرف يزهو بنا
*** نضبط الوزن بجداره / والقوافي تعزنا

كل أخت(ن) مع أخوها / ما بنبعد من هنا
*** لان ؟؟؟؟هو معلم / بالأخوة يلمنا

لييي طلب عندك بطلبه / من منارة علمنا
*** قول تم القول دره / هذا وعد(ن) رجالنا

لو بغيت البعد عنا / اْكتب رساله تهمنا
*** نعرف أخبارك شويه / وبالحقيقة تمدنا

هذا قولي قد ختمته/ وبالصلاه لْرسولنا
*** هو شفيع لأمته / يوم يجمع جمعنا

هادم اللذات ....قصيدي

هادم اللذات داهم لي حبيب
.... فرق أشلاءه فلحظه أضحى صريع

كل نصيحه قلتها من وسط قلب
.... أرأف بحالك وهدي فالسريع

نشوة السرعه ووياها غضيب
..... شلت أفكارك ولا بتملك صنيع

مافـ يدي أي حيله من تصيب
..... هالقدر مكتوب لي شاب و رضيع

والبشر لازم بترضى بـ النصيب
..... دام ربي حاكم الكون الوسيع

مالنا قدره ولاطب أو طبيب
..... إلاصبرن يرسي مرساه السميع

وسلامتكم ياأخوة العرب ....



بخمرة الطيبة

في قمم الوحدة المتوحشة ..كانوا هناك يعبثون ...
لم أكن أعلم بهم ولا أعلم نواياهم ....
كنت مزهوة بوجودهم معي .
.لم أكن أعلم يتحينون الفرصة
وينسجون شباكهم المنسوجة من
المكر والخداع ...
لينهشوا جسدي ...
ذاك الضاذج بخمرة الطيبة
وتلك الروح التي تشدو على
رياض الفكر معهم ..
هل ياترى أقول ..ما اخبثهم
وما اجبنني ...أم إنني اصمت ..؟
هل يا تُرى ..
إإنني مختلفة عنهم روحاً وفكراً
أم إنني توهمت شيء كان وهماً
والواقع أكبر من ذلك ....؟؟
لا استطيع نسيان وخز خداعهم
ولا استطيع حتى أن اغير

تنفسي من تنهيدة إلى لون مختلف
يشعرني بالسعادة ...
لماذا عندما ينخرون عظامنا نأن لذلك ...
إلا يسمعون ذاك الأنين الذي تضج به الأكوان
ألا يرحمون صمت مشاعرنا
ألا يرجون لنا رحمة تغشانا
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من تواتر
حزننا وأوجاعهم علينااااا
هناك نزف روح ...
مازلت أصارع الموج

وما زلت بهم احلم
واهذي ...وغصات الألم
تكتنف حنجرتي ..
وتكاد تقتص من أوصالي
لذا كان الحرف ملجأ لا يمكن كتمانه
ولو بجرة قلم ..
ولمسة حبر ...لذا لن اتخير ما اكتبه عنهم
لان المجرى جرى ونزف وهو سيسطر بوهن
ما تهادوه بينهم لي ...
فشكراً عظيماً على خيالاتكم المرسومة
بوهم الخيال ...
كأوهن البيوت ...لكني لن اكون في شباككم فريسة
تتلذذون بها ...
سبحان الله ...
كانوا يهدوني النعاس
وفي لحظتها يفقأوا عيني ...
ويقطعون أهدابها..
يا لبشاعة صنيعهم...

سطوة خذلانك

كم مرة خذلتني ؟؟وكم مرة سطرت خذلانك علي ..
في دفتر أوجاعي ؟؟
أعرف كم الأسف الذي يكتنف حنجرتك ..لم أتوقع هذا منك...!!
لكني مثقلة بأضعافك ...
أكتنزه حتى إنها
لا تنفك عن حنجرتي من شهيق قاتل يقتسمها
وبين زفير مؤلم يحدث قروح بها...
لماذا؟؟
أخبرني لماذا تمارس علي خذلانك ..؟
وأنا من طوعت روحي لأجلك
وأوقدت أصابعي شموعاً ..تنير عتمة ظلمتك
كنت لك سيدي كل الفصوووووووووووووووول ...ولم أشتكي البته من شيء
تعرف تماماً ماذا تعني كل شيء .............؟
و صدمتني ..ولم تتوخى حتى أن تكون,,,,
ولو...... فصلاً واحداً !!
فبالله عليك!! ..
.أهذا ليس خذلاناً مميتاً...؟؟؟يقطع أوصالي إرباً ...إرباً..
أي حياة سأعيشها الآن ..؟؟
وأي خذلان سأنتظره منك ..في تلو الحياة...
فبالله عليك سطوة خذلانك تفاقمت ...!!!